لاجئ سوري في بيروت يبيع الاقلام وابنته تغفو على كتفه ...
نبيع الاقلام لانها ستجف لهول ماتكتب عن حكايا الشام !
نبيع الاقلام لانها ستجف لهول ماتكتب عن حكايا الشام !
لاجئ سوري في بيروت يبيع الاقلام وابنته تغفو على كتفه ...
نبيع الاقلام لانها ستجف لهول ماتكتب عن حكايا الشام !
نبيع الاقلام لانها ستجف لهول ماتكتب عن حكايا الشام !
وابشركم تم جمع متبرعون آلاف الدولارات في 3 ساعات فقط، بعد نشر صورة للاجئ مجهول الهوية، يحاول بيع أقلام الحبر الجافة في أحد شوارع بيروت، فيما كان يحمل طفلته على كتفه، بعد أن جرى تداول الصورة بشكل كبير على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان رجل يدعى غيسور سيمونارسون، والذي يصف نفسه على أنه ناشط، نشر الصورة في حسابه على موقع تويتر، ثم تلقى العديد من الطلبات لمساعدة هذا اللاجئ السوري، ما جعله ينشئ حساباً جديداً على تويتر عبر هشاتاق #BuyPens، وجاءه الرد عبره خلال نصف ساعة فقط، من رجل يرى هذا اللاجئ بالقرب من منزله كل يوم في بيروت.
وبعد 24 ساعة فقط، تم التعرف على الرجل وابنته على أنهما عبدول، وهو والد أعزب لديه طفلان، منهما ريم (4 أعوام)، والتي ظهرت معه في الصورة.
ويعتقد أن عبدول لاجئ فلسطيني سوري من مخيم اليرموك في دمشق، كما أوردت صحيفة “إندبندنت” البريطانية، اليوم الجمعة.
وبناءً عليه، قرّر سيمونارسون إطلاق حملة تبرعات إلكترونية على موقع “إنديغوغو” لعبدول، وخلال نصف ساعة فقط، تمكن من الوصول إلى هدفه، وهو 5 آلاف دولار، لكنه دعا إلى الاستمرار في الحملة لمدة أطول لـ “ضمان أن يحصل عبدول وريم على حياة جديدة كريمة”، على حد تعبيره.
ولم تمضِ سوى ثلاث ساعات، حتى تمكنت الحملة من جمع أكثر من 15 ألف دولار، أي ثلاثة أضعاف الهدف الأصلي.
وحتى هذه اللحظة، تبرع ما مجمله 1287 شخصاً، بما يزيد عن 45 ألف دولار.
تحويل كودإخفاء محول الأكواد الإبتساماتإخفاء